مدونة في السماء غرفة
ماقصصته من جريدة وقتي وأوراق ذاكرتي.
الأربعاء، 12 أكتوبر 2016
-٥-
-٥-
ما أكثر الأشياء التي حلمت بها وكم شعرت بها قريبة، سهلة الوصول. بعد أن جهّزت نفسي للرحيل نحو أحلامي التي آملتها اخترت القطار الخاطئ! وأقرب محطّة تعيدني إلى حيث كنت مسافتها: ماتبقّى من عمري. الآن لاأدرك حتّى إن كان الطريق إليها لايزال موجودا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق