الاثنين، 21 نوفمبر 2016

-٦-

-٦-

أذكر يومها كيف كنت غريب الأطوار أمامهم. في أشدّ اللحظات سعادةً لطالما كنت كذلك. وكم استغرب كلّ من حولي ذلك. وكأنّ الفرح بأشدّ حالاته كان غريبا عليّ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق